رأيت النور.. من بين جدران السنين.. تسرب نورها الي دنياي.. مددت يدي و جسدي لأتشبث بتلك الطاقه التي بعثت في الأمل.. لن اتخلي عن تلك الفرصه ،عنك.. عن حياتي خارج هذا السجن المنحوس المظلم الخانق.. لا تغربي حتي أخرج اليك.. ليظل نورك دائما حولي.. حريتي ..
من الموضوعات التي حصلت في أحد المواقع العربية علي الانتر نت بجائزة لوصولها لأفضل 10 وأكثر10 خواطر علي الموقع من حوالي3 سنين او أكثر وايضا من أوائل الموضوعات التي تم نشرها علي يمامه شارده في بداياتها.
تفاجئني لحظة من الحنين لأمر كنت أحياه من دون استكانة يأتي ليداعب رأسي بقدر سليم ليشعل نارا ما كانت لتنطفيء لولا هذا الحنين لتلك الأيام التي مرت كالنسيم أنعشت وجداني و أحلامي فقد عرفت معني الارتياح معني السكينة والسعادة واللهفة والابتسام للحرية والسلام لا أظن انه وقت للكلام أو للتراشق بالتفاهات فهذا وقت السكون و الاستجمام ما كنت أكف عن الجلوس إمامها و النظر لعينها من دون ملل لأخرج من دنيانا التافهة لأدخل عالم الجمال عالم من الزجاج الملون يرسم لوحة فنان لعين طالما تغنت بأحسن الكلام كنت انتشر في بياضها لأنعم بذلك الحنان المتدفق واسبح في لونها العسلي اشرب منه ولا ارتوي ولكني أريد الانتظار لتغلق أبواب عينها لأسجن بداخلها لأظل داخلا تلك اللآلئ ذاك الزمرد لست سوي غارق في جمال ليت تلك اللحظة تدوم لتطفئ بي الجنون
اقتراح اتقال و فكرت انفذه هنا في يمامه يا ريت يلاقي استحسان..اني اعيد نشر موضوعات لاقت نجاح من الموضوعات القديمة النشر هنا و في نفس الوقت بالتتابع موضوع جديد.اظن ان الناس خلصت امتحانات و كده يعني بدل موضوع كل اسبوع يبقي موضوعين واحد جديد و واحد قديم اللي كان قراه قبل كده يمكن يشوفه برؤية تانيه واللي ماكنشي قراه عندي قبل كده يقولي رأيه و تعليقه و مستنيكم كلكم
امتزج حبر قلمي بالحزن و السعادة،بالتمني و الأمل بالتراجع والتفاؤل و الخيبة و الكسل..
توقف سن القلم علي ورقة دفتري ولكني قهرته غرزت سنه في الورقة حتي كاد يمزقها تحته.. ليكتب تلك الجمل لماذا كتبها و لمن و ما معناها ؟ لا ادري ولكنه تحرك ليسيل حبره الداكن علي الورق..
" اتحكم في مصيرنا شيء اسمه المتقدر"
" إحلم زي ماتحب.. ليس الحلم بمشكلة. المشكلة هي كم حققت من هذا الحلم"